الأحد، 7 نوفمبر 2010

_

يعلمني الغياب كيف ارسم ب ابتسامتي خرائط وجهك فوق سطح الماء
دهشتي ب عفويةٍ تغادرني اليك
احتار
أي الشظايا تخترقني عبر شباك منفاك
و أي سؤالٍ ليتيم الجرح يجعله ينتعل عزيمته ويمضي
أجادل .. هبوة الفصول
واختزلكَ
خريفاَ أخر ..

صدقاً:
الى اين يسير بي ركبي !