الأحد، 3 أكتوبر 2010

لُغة الغرق ..



أيها المُتدثر ب كُلي خلفَ عتباتِ الشتاءِ ، أنَّى لِي بِ دفء الشوقِ لِ أتكاثر ك زوَابِعِ الحروف الهاربة مِنْ أضلاعِي اليك ..!
أيُّهَا النازحُ مِنْ ناحيةٍ موشومةٍ ب الربيع ، أخبرني : كيف تبرحُ القناديل مقاعد الانتظار و نوركَ يُحادث الليل ب لغة الغرق !